“وزير الصناعة الجزائري”.. بشرى سارة للجزائريين شركات عالمية عملاقة تدخل مجال صناعة السيارات في الجزائر 2024.. فرجت!!

“وزير الصناعة الجزائري”.. بشرى سارة للجزائريين شركات عالمية عملاقة تدخل مجال صناعة السيارات في الجزائر 2024.. فرجت!!
"وزير الصناعة الجزائري".. بشرى سارة للجزائريين شركات عالمية عملاقة تدخل مجال صناعة السيارات في الجزائر 2024.. فرجت!!

تبذل الحكومة الجزائرية قصارى جهدها لتوفير الدعم ومحاربة الغلاء وارتفاع الأسعار في تى المجالات، من بين هذه المجالات السيارات لذا تخوض الجزائر دربا جديداً في صناعة السيارات في الجزائر على غرار دولة المغرب الشقيقة التي باتت واحدة من أكبر مصدري السيارات إلى دول الإتحاد الأوروبي، لذا قامت الحكومة الجزائرية بالاتفاق مع شركة صناعة سيارات عالمية لإنتاج السيارات في الجزائر لتخفيض سعر شراء السيارات للمواطنين، ومن ثم الانطلاق في عالم تصدير السيارات للخارج مما يساعد على النهوض بالاقتصاد الجزائري وتوفير العملة الصعبة، من خلال السطور القادمة سنقدم لكم كافة التفاصيل بهذا الشأن.

آخر أخبار صناعة السيارات في الجزائر 2024

قررت الحكومة الجزائرية السير على خطى دولة المغرب في صناعة السيارات لذا قامت بالاتفاق مع شركات عالمية لتصنيع السيارات من أبرزها شركة فيات الإيطالية، ومؤخراً اجتمع وزير الصناعة الجزائر علي عون مع   

راوي الباجي المدير العام ستيلانتيس الجزائر لبحث آخر تطورات صناعة السيارات في الجزائر، حيث تم الحديث عن الاتفاقيات مع الموردين والمقاولين المحليين، وذلك للوصول لنسبة الإدماج المتفق عليها عند كتابة عقد الشراكة مع شركة فيات لتصنيع السيارات.

زيادة إنتاجية مصنع فيات للسيارات بالجزائر 

شدد وزير العمل علي عون الجزائري على مدير مجمع  ستيلانتيس الجزائر على زيادة إنتاج السيارات لسد احتياجات السوق المحلي من السيارات، وذلك للحد من استيراد السيارات لتخفيض سعر السيارات للمواطنين والمقيمين في الجزائر، كذلك شدد علي عون على الاستعانة بالأيدي العاملة من الشباب الجزائريين بعد تأهيلهم على العمل في صناعة السيارات بشكل احترافي.

صناعة السيارات في المغرب

بعد جهود وعمل دام سنوات طويلة استطاعت دولة المغرب انتاج سيارة محلية في المغرب، ليس هذا فحسب بل أصبحت من أكبر الدول المصدرة للسيارت في العالم حيث تنتج المغرب حوالي 700 ألف سيارة مطابقة للمواصفات العالمية يتم تصديها لدول الاتحاد الأوربي، وعلى هذا النهج دخلت مؤخرا دولة الجزائر.