“متفوتش عليك الثواب” موعد ليلة النصف من شعبان 1445 أفضل الأدعية المستحبة فى ليلة النصف من شعبان

“متفوتش عليك الثواب” موعد ليلة النصف من شعبان 1445 أفضل الأدعية المستحبة فى ليلة النصف من شعبان

موعد ليلة النصف من شعبان 1445، ليلة نصف شعبان هي الليلة الخامسة عشر من شهر شعبان والتي تبدأ من مغرب يوم الرابع عشر من شعبان، ومن المقرر أن تكون ليلة النصف من شعبان 2024 تبدأ من يوم السبت الموافق 14 شعبان، والموافق 24 فبراير 2024، وتنتهي يوم الأحد الموافق 15 شعبان والموافق 25 فبراير 2024، ومن خلال هذا المقال سوف نتعرف سوياً على حكم الصيام في هذه الليلة وأفضل الأدعية المستجابة……..

حكم صيام النصف من شعبان

يتساءل عدد كبير من الأشخاص خلال الساعات الأخيرة عن حكم صيام ليلة النصف من شعبان، وثبت في السنة النبوية أن الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام كان يصوم ثلاثة أيام من كل شهر وسميت هذه الأيام بالأيام البيض وهي أيام 13،14، 15، من كل شهر هجري، كما أجاز الفقهاء صيام نصف شعبان ولكن بدون صيام قبله أو بعده.

أفضل الأدعية المستحبة فى ليلة النصف من شعبان

  • اللهم بحق ليلة النصف من شعبان آتي نفوسنا تقواها وزكها أنت خير من زكاها أنت وليها ومولاها، اللهم إنا نعوذ بك من علم لا ينفع ومن قلب لا يخشع ومن نفس لا تشبع ومن دعوة لا يستجاب لها.
  • اللَّهُمَّ يَا ذَا الْمَنِّ وَلَا يُمَنُّ عَلَيْهِ، يَا ذَا الْجَلَالِ وَالإِكْرَامِ، يَا ذَا الطَّوْلِ وَالإِنْعَامِ. لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ ظَهْرَ اللَّاجِئينَ، وَجَارَ الْمُسْتَجِيرِينَ، وَأَمَانَ الْخَائِفِينَ. اللَّهُمَّ إِنْ كُنْتَ كَتَبْتَنِي عِنْدَكَ فِي أُمِّ الْكِتَابِ شَقِيًّا أَوْ مَحْرُومًا أَوْ مَطْرُودًا أَوْ مُقَتَّرًا عَلَيَّ فِي الرِّزْقِ، فَامْحُ اللَّهُمَّ بِفَضْلِكَ شَقَاوَتِي وَحِرْمَانِي وَطَرْدِي وَإِقْتَارَ رِزْقِي، وَأَثْبِتْنِي عِنْدَكَ فِي أُمِّ الْكِتَابِ سَعِيدًا مَرْزُوقًا مُوَفَّقًا لِلْخَيْرَاتِ، فَإِنَّكَ قُلْتَ وَقَوْلُكَ الْحَقُّ فِي كِتَابِكَ الْمُنَزَّلِ عَلَى لِسَانِ نَبِيِّكَ الْمُرْسَلِ: ﴿يَمْحُوا اللَّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ﴾[الرعد: 39]. إِلَهِي بِالتَّجَلِّي الْأَعْظَمِ فِي لَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَهْرِ شَعْبَانَ الْمُكَرَّمِ، الَّتِي يُفْرَقُ فِيهَا كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ وَيُبْرَمُ، أَنْ تَكْشِفَ عَنَّا مِنَ الْبَلَاءِ مَا نَعْلَمُ وَمَا لَا نَعْلَمُ وَمَا أَنْتَ بِهِ أَعْلَمُ، إِنَّكَ أَنْتَ الْأَعَزُّ الْأَكْرَمُ. وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ.